هذا السؤال لا يظهر أي جهد بحثي. غير واضح أو غير مفيد
احفظ هذا السؤال.
عندي استفسار والله عاجل ....أنا شاب أبلغ من العمر 27 سنة أصبت في صغري في عيني اليسرى فلم أعد أبصر بها إلا مجرد أضواء وخيالات ..فقط..ومرت الأيان والسنون والحمد لله ...ولكن عندما دخلت الجامعة بدأت عقدتي النفسية تكبر فأصبحت أخجل من النظر إلى الجهة اليمنى حتى لا يرى الطلاب حول عيني اليسرى فأصبحت أكثر من النظر إلى الجهة اليسرى وتعودت على ذلك رغما عني...فكانت الطامة إلى أن أصيبت رقبتي بتشنجات فأصبحت عضلات جهتي اليمنى أقوى من عضلات جهتي اليسرى للرقبتي ...فأصبحت بعد ذلك بعاملا أستطيع أن ألتفت إلى الجهة اليمنى إلا إذا فعلت حركت كلمس أنفي أو التظاهر بالعطس أو لمس عيني دون سبب ... دهبت لأطباء في العضلات ةالاعصاب وحتى طبيب نفسي ...ولكن لا حياة لمن تنادي ....والمشكل الآن هو أن هذه الحالةصحبتها نوع من الرعشة الباطنة سببت لي ضغطا نفسيا كبيرا فأصبح عقلي يركز عليها كثيرا فأصبح الصراع بين هذه الرعشة وبين محاولة عقلي السيطرة عليها ...وأنا بين هذه وتلك أعاني ....وآخر طبيب ذهبت إليه بعد يأس من شفاء كان طبيبة مختصة في الأعصاب ..وأعطتني دواء باركينان ودواء ليورزال ...وما علمته عن طريق الاستفسار والانترنات أن دواء الباركينان هو دواء للمرض الباركينسون ... وقد يتعود عيه المرء مثل المخدرات ..وصراحة أنا خائف منه...لهذا لجأت لكم عسى يكون عندكم حل لمشكلتي ...أرجو أن أجد آذانا صاغية وعقولا نيرة تنير ظلمة هذا الحزن الذي يكبر يوما بعد يوم ....ولكم منى أرقى عبارات الاحترام والتقديروبارك الله فيكم وفي أهلكم وفي أموالكم وجزاكم الله كل خير وخير ....سلام أخوكم في الله فتحي
الاجابات الأعلى تصويتا هي طريقة الفرز الافتراضية - ويتم تعزيزه بالأصوات التي حدثت مؤخرًا ، مما يساعد على عرض إجابات أكثر حداثة
هذه الإجابة مفيدة
0
هذه الإجابة ليست مفيدة
عرض نشاط الاجابة
هذه الرعشة نفسية وليست باركنسون - وما تحتاجه علاج نفسي وليس دوائي - كما ان التقرب لله سيزيل عنك هذه الغمة والتشاؤم - ويجب ان تحمد ربك - فماذا يفعل المكفوفين وغيرهم
بالنقر فوق "قبول جميع ملفات تعريف الارتباط" ، فإنك توافق على أن قيم يمكنه تخزين ملفات تعريف الارتباط على جهازك والكشف عن المعلومات وفقًا لسياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
سياسة ملفات الارتباط.